قراءة الفصل الكامل
لانه لا يترك الرب شعبه من اجل اسمه العظيم. لانه قد شاء الرب ان يجعلكم له شعبا.
ولا تحيدوا. لان ذلك وراء الاباطيل التي لا تفيد ولا تنقذ لانها باطلة.
واما انا فحاشا لي ان اخطئ الى الرب فاكف عن الصلاة من اجلكم بل اعلمكم الطريق الصالح المستقيم.