قراءة الفصل الكامل
واما المتنعمة فقد ماتت وهي حية.
ولكن التي هي بالحقيقة ارملة ووحيدة فقد ألقت رجاءها على الله وهي تواظب الطلبات والصلوات ليلا ونهارا.
فأوص بهذا لكي يكنّ بلا لوم.