قراءة الفصل الكامل
انتم قصدتم لي شرا. اما الله فقصد به خيرا لكي يفعل كما اليوم. ليحيي شعبا كثيرا.
فقال لهم يوسف لا تخافوا. لانه هل انا مكان الله.
فالآن لا تخافوا. انا اعولكم واولادكم. فعزّاهم وطيب قلوبهم