قراءة الفصل الكامل
فانه ان اخطأنا باختيارنا بعد ما اخذنا معرفة الحق لا تبقى بعد ذبيحة عن الخطايا
غير تاركين اجتماعنا كما لقوم عادة بل واعظين بعضنا بعضا وبالاكثر على قدر ما ترون اليوم يقرب
بل قبول دينونة مخيف وغيرة نار عتيدة ان تأكل المضادين.