قراءة الفصل الكامل
لذلك ونحن قابلون ملكوتا لا يتزعزع ليكن عندنا شكر به نخدم الله خدمة مرضية بخشوع وتقوى.
فقوله مرة ايضا يدل على تغيّر الاشياء المتزعزعة كمصنوعة لكي تبقى التي لا تتزعزع.
لان الهنا نار آكلة