قراءة الفصل الكامل
لانه ان تغيّر الكهنوت فبالضرورة يصير تغيّر للناموس ايضا.
فلو كان بالكهنوت اللاوي كمال. اذ الشعب اخذ الناموس عليه. ماذا كانت الحاجة بعد الى ان يقوم كاهن آخر على رتبة ملكي صادق ولا يقال على رتبة هرون.
لان الذي يقال عنه هذا كان شريكا في سبط آخر لم يلازم احد منه المذبح.