قراءة الفصل الكامل
ها ان يد الرب لم تقصر عن ان تخلّص ولم تثقل اذنه عن ان تسمع.
بل آثامكم صارت فاصلة بينكم وبين الهكم وخطاياكم سترت وجهه عنكم حتى لا يسمع.