قراءة الفصل الكامل
في كل ضيقهم تضايق وملاك حضرته خلصهم. بمحبته ورأفته هو فكهم ورفعهم وحملهم كل الايام القديمة
وقد قال حقا انهم شعبي بنون لا يخونون. فصار لهم مخلصا.
ولكنهم تمردوا واحزنوا روح قدسه فتحول لهم عدوا وهو حاربهم.