قراءة الفصل الكامل
فترون وتفرح قلوبكم وتزهو عظامكم كالعشب وتعرف يد الرب عند عبيده ويحنق على اعدائه
كانسان تعزيه امه هكذا اعزيكم انا وفي اورشليم تعزون.
لانه هوذا الرب بالنار يأتي ومركباته كزوبعة ليرد بحمو غضبه وزجره بلهيب نار.