قراءة الفصل الكامل
أليس شرك عظيما وآثامك لا نهاية لها.
هل على تقواك يوبّخك او يدخل معك في المحاكمة.
لانك ارتهنت اخاك بلا سبب وسلبت ثياب العراة.