قراءة الفصل الكامل
ليكن عدوي كالشرير ومعاندي كفاعل الشر.
تمسكت ببري ولا ارخيه. قلبي لا يعير يوما من ايامي.
لانه ما هو رجاء الفاجر عندما يقطعه عندما يسلب الله نفسه.