قراءة الفصل الكامل
حق المحزون معروف من صاحبه وان ترك خشية القدير.
ألا انه ليست فيّ معونتي والمساعدة مطرودة عني
اما اخواني فقد غدروا مثل الغدير. مثل ساقية الوديان يعبرون.