قراءة الفصل الكامل
لان سهام القدير فيّ وحمتها شاربة روحي. اهوال الله مصطفة ضدي.
لانها الآن اثقل من رمل البحر. من اجل ذلك لغا كلامي.
هل ينهق الفراء على العشب او يخور الثور على علفه.