قراءة الفصل الكامل
وكان لا يشاء الى زمان. ولكن بعد ذلك قال في نفسه وان كنت لا اخاف الله ولا اهاب انسانا
وكان في تلك المدينة ارملة. وكانت تأتي اليه قائلة انصفني من خصمي.
فاني لاجل ان هذه الارملة تزعجني انصفها لئلا تأتي دائما فتقمعني.