قراءة الفصل الكامل
ثم نزل معهما وجاء الى الناصرة وكان خاضعا لهما. وكانت امه تحفظ جميع هذه الأمور في قلبها.
فلم يفهما الكلام الذي قاله لهما.
واما يسوع فكان يتقدم في الحكمة والقامة والنعمة عند الله والناس