قراءة الفصل الكامل
ولكن بدون رأيك لم ارد ان افعل شيئا لكي لا يكون خيرك كانه على سبيل الاضطرار بل على سبيل الاختيار.
الذي كنت اشاء ان امسكه عندي لكي يخدمني عوضا عنك في قيود الانجيل
لانه ربما لاجل هذا افترق عنك الى ساعة لكي يكون لك الى الابد