قراءة الفصل الكامل
لم يرضوا مشورتي. رذلوا كل توبيخي.
لانهم ابغضوا العلم ولم يختاروا مخافة الرب.
فلذلك ياكلون من ثمر طريقهم ويشبعون من مؤامراتهم.