قراءة الفصل الكامل
فرحة في مسكونة ارضه ولذّاتي مع بني آدم
كنت عنده صانعا وكنت كل يوم لذّته فرحة دائما قدامه.
فالآن ايها البنون اسمعوا لي. فطوبى للذين يحفظون طرقي.