قراءة الفصل الكامل
اما رحمة الرب فالى الدهر والابد على خائفيه وعدله على بني البنين
لان ريحا تعبر عليه فلا يكون ولا يعرفه موضعه بعد.
لحافظي عهده وذاكري وصاياه ليعملوها