قراءة الفصل الكامل
واحب اللعنة فأتته ولم يسر بالبركة فتباعدت عنه.
من اجل انه لم يذكر ان يصنع رحمة بل طرد انسانا مسكينا وفقيرا والمنسحق القلب ليميته.
ولبس اللعنة مثل ثوبه فدخلت كمياه في حشاه وكزيت في عظامه.