قراءة الفصل الكامل
ما اعظم جودك الذي ذخرته لخائفيك. وفعلته للمتكلين عليك تجاه بني البشر.
لتبكم شفاه الكذب المتكلمة على الصدّيق بوقاحة بكبرياء واستهانة
تسترهم بستر وجهك من مكايد الناس. تخفيهم في مظلّة من مخاصمة الألسن.