قراءة الفصل الكامل
الذي معه كانت تحلو لنا العشرة. الى بيت الله كنا نذهب في الجمهور.
بل انت انسان عديلي الفي وصديقي
ليبغتهم الموت. لينحدروا الى الهاوية احياء لان في مساكنهم في وسطهم شرورا