قراءة الفصل الكامل
لانه ان كان الله لم يشفق على الاغصان الطبيعية فلعله لا يشفق عليك ايضا.
حسنا. من اجل عدم الايمان قطعت وانت بالايمان ثبتّ. لا تستكبر بل خف.
فهوذا لطف الله وصرامته. اما الصرامة فعلى الذين سقطوا. واما اللطف فلك ان ثبت في اللطف وإلا فانت ايضا ستقطع.