قراءة الفصل الكامل
لان هذا فضل ان كان احد من اجل ضمير نحو الله يحتمل احزانا متألما بالظلم.
ايها الخدام كونوا خاضعين بكل هيبة للسادة ليس للصالحين المترفقين فقط بل للعنفاء ايضا.
لانه اي مجد هو ان كنتم تلطمون مخطئين فتصبرون. بل ان كنتم تتألمون عاملين الخير فتصبرون فهذا فضل عند الله