قراءة الفصل الكامل
فانه لاجل هذا بشر الموتى ايضا لكي يدانوا حسب الناس بالجسد ولكن ليحيوا حسب الله بالروح
الذين سوف يعطون حسابا للذي هو على استعداد ان يدين الاحياء والاموات.
وانما نهاية كل شيء قد اقتربت. فتعقلوا واصحوا للصلوات.