قراءة الفصل الكامل
لاننا الآن نعيش ان ثبتم انتم في الرب.
فمن اجل هذا تعزينا ايها الاخوة من جهتكم في ضيقتنا وضرورتنا بايمانكم.
لانه اي شكر نستطيع ان نعوض الى الله من جهتكم عن كل الفرح الذي نفرح به من اجلكم قدام الهنا.