قراءة الفصل الكامل
اقول ايضا لا يظن احد اني غبي. وإلا فاقبلوني ولو كغبي لافتخر انا ايضا قليلا.
فليس عظيما ان كان خدامه ايضا يغيّرون شكلهم كخدام للبر. الذين نهايتهم تكون حسب اعمالهم
الذي اتكلم به لست اتكلم به بحسب الرب بل كانه في غباوة في جسارة الافتخار هذه.