قراءة الفصل الكامل
فقام رئيس الكهنة وجميع الذين معه الذين هم شيعة الصدوقيين وامتلأوا غيرة
واجتمع جمهور المدن المحيطة الى اورشليم حاملين مرضى ومعذبين من ارواح نجسة وكانوا يبرأون جميعهم
فالقوا ايديهم على الرسل ووضعوهم في حبس العامة.