قراءة الفصل الكامل
لو لم اخف من اغاظة العدو من ان ينكر اضدادهم من ان يقولوا يدنا ارتفعت وليس الرب فعل كل هذه
قلت ابددهم الى الزوايا وابطل من الناس ذكرهم.
انهم امة عديمة الرأي ولا بصيرة فيهم.