قراءة الفصل الكامل
وزنيت مع جيرانك بني مصر الغلاظ اللحم وزدت في زناك لاغاظتي
في راس كل طريق بنيت مرتفعتك ورجّست جمالك وفرّجت رجليك لكل عابر واكثرت زناك.
فهانذا قد مددت يدي عليك ومنعت عنك فريضتك واسلمتك لمرام مبغضاتك بنات الفلسطينيين اللواتي يخجلن من طريقك الرذيلة.