قراءة الفصل الكامل
فاجاب لابان وبتوئيل وقالا من عند الرب خرج الامر. لا نقدر ان نكلمك بشر او خير.
والآن ان كنتم تصنعون معروفا وامانة الى سيدي فاخبروني. وإلا فاخبروني لانصرف يمينا او شمالا
هوذا رفقة قدامك. خذها واذهب. فلتكن زوجة لابن سيدك كما تكلم الرب.