قراءة الفصل الكامل
وصلّى اسحق الى الرب لاجل امرأته لانها كانت عاقرا. فاستجاب له الرب فحبلت رفقة امرأته.
وكان اسحق ابن اربعين سنة لما اتخذ لنفسه زوجة رفقة بنت بتوئيل الارامي اخت لابان الارامي من فدّان ارام.
وتزاحم الولدان في بطنها. فقالت ان كان هكذا فلماذا انا. فمضت لتسأل الرب.