قراءة الفصل الكامل
فقال له لابان انما انت عظمي ولحمي. فاقام عنده شهرا من الزمان
فكان حين سمع لابان خبر يعقوب ابن اخته انه ركض للقائه وعانقه وقبّله وأتى به الى بيته. فحدّث لابان بجميع هذه الامور.
ثم قال لابان ليعقوب ألانك اخي تخدمني مجّانا. اخبرني ما اجرتك.