قراءة الفصل الكامل
ورأى الرب ان ليئة مكروهة ففتح رحمها. واما راحيل فكانت عاقرا.
فدخل على راحيل ايضا. واحب ايضا راحيل اكثر من ليئة. وعاد فخدم عنده سبع سنين أخر
فحبلت ليئة وولدت ابنا ودعت اسمه رأوبين. لانها قالت ان الرب قد نظر الى مذّلتي. انه الآن يحبني رجلي.