قراءة الفصل الكامل
ولم يتأخر الغلام ان يفعل الامر. لانه كان مسرورا بابنة يعقوب. وكان اكرم جميع بيت ابيه.
فحسن كلامهم في عيني حمور وفي عيني شكيم بن حمور.
فاتى حمور وشكيم ابنه الى باب مدينتهما وكلما اهل مدينتهما قائلين.