قراءة الفصل الكامل
وهكذا اذ تأنى نال الموعد.
قائلا اني لاباركنك بركة واكثرنك تكثيرا.
فان الناس يقسمون بالاعظم ونهاية كل مشاجرة عندهم لاجل التثبيت هي القسم.