قراءة الفصل الكامل
الله يخزن اثمه لبنيه. ليجازه نفسه فيعلم.
او يكونون كالتبن قدام الريح وكالعاصفة التي تسرقها الزوبعة.
لتنظر عيناه هلاكه ومن حمة القدير يشرب.