قراءة الفصل الكامل
انه ليوم البوار يمسك الشرير ليوم السخط يقادون.
أفلم تسالوا عابري السبيل ولم تفطنوا لدلائلهم.
من يعلن طريقه لوجهه. ومن يجازيه على ما عمل.