قراءة الفصل الكامل
لماذا اعانتني الركب ولم الثدي حتى ارضع.
لم لم امت من الرحم. عندما خرجت من البطن لم لم اسلم الروح.
لاني قد كنت الآن مضطجعا ساكنا. حينئذ كنت نمت مستريحا