قراءة الفصل الكامل
اذ رهبت جمهورا غفيرا وروّعتني اهانة العشائر فكففت ولم اخرج من الباب
ان كنت قد كتمت كالناس ذنبي لاخفاء اثمي في حضني
من لي بمن يسمعني. هوذا امضائي ليجبني القدير. ومن لي بشكوى كتبها خصمي.