قراءة الفصل الكامل
حتى بلّغوا اليه صراخ المسكين فسمع زعقة البائسين.
لانهم انصرفوا من ورائه وكل طرقه لم يتأملوها.
اذا هو سكّن فمن يشغب واذا حجب وجهه فمن يراه سواء كان على امة او على انسان.