قراءة الفصل الكامل
لذلك ارفض واندم في التراب والرماد
بسمع الاذن قد سمعت عنك والآن رأتك عيني.
وكان بعدما تكلم الرب مع ايوب بهذا الكلام ان الرب قال لأليفاز التيماني قد احتمى غضبي عليك وعلى كلا صاحبيك لانكم لم تقولوا فيّ الصواب كعبدي ايوب.