قراءة الفصل الكامل
فلا تزال تعزيتي وابتهاجي في عذاب لا يشفق اني لم اجحد كلام القدوس.
ان يرضى الله بان يسحقني ويطلق يده فيقطعني.
ما هي قوتي حتى انتظر وما هي نهايتي حتى اصبّر نفسي.