قراءة الفصل الكامل
لو دعوت فاستجاب لي لما آمنت بانه سمع صوتي
لاني وان تبررت لا اجاوب بل استرحم ديّاني.
ذاك الذي يسحقني بالعاصفة ويكثر جروحي بلا سبب.