قراءة الفصل الكامل
ولا تريدون ان تأتوا اليّ لتكون لكم حياة
فتشوا الكتب لانكم تظنون ان لكم فيها حياة ابدية. وهي التي تشهد لي.
مجدا من الناس لست اقبل.