قراءة الفصل الكامل
لانكم لو كنتم تصدقون موسى لكنتم تصدقونني لانه هو كتب عني.
لا تظنوا اني اشكوكم الى الآب. يوجد الذي يشكوكم وهو موسى الذي عليه رجاؤكم.
فان كنتم لستم تصدقون كتب ذاك فكيف تصدقون كلامي