قراءة الفصل الكامل
فقام الكمين بسرعة من مكانه وركضوا عندما مدّ يده ودخلوا المدينة واخذوها واسرعوا واحرقوا المدينة بالنار.
فقال الرب ليشوع مدّ المزراق الذي بيدك نحو عاي لاني بيدك ادفعها. فمدّ يشوع المزراق الذي بيده نحو المدينة.
فالتفت رجال عاي الى وراءهم ونظروا واذا دخان المدينة قد صعد الى السماء. فلم يكن لهم مكان للهرب هنا او هناك. والشعب الهارب الى البرية انقلب على الطارد.