قراءة الفصل الكامل
فقالت له. يا ابي هل فتحت فاك الى الرب فافعل بي كما خرج من فيك بما ان الرب قد انتقم لك من اعدائك بني عمون.
وكان لما رأها انه مزّق ثيابه وقال آه يا بنتي قد احزنتني حزنا وصرت بين مكدّريّ لاني قد فتحت فمي الى الرب ولا يمكنني الرجوع.
ثم قالت لابيها فليفعل لي هذا الأمر. اتركني شهرين فاذهب وانزل على الجبال وابكي عذراويتي انا وصاحباتي.