قراءة الفصل الكامل
فلما رآها الرب تحنن عليها وقال لها لا تبكي.
فلما اقترب الى باب المدينة اذا ميت محمول ابن وحيد لامّه وهي ارملة ومعها جمع كثير من المدينة.
ثم تقدم ولمس النعش فوقف الحاملون. فقال ايها الشاب لك اقول قم.