قراءة الفصل الكامل
فتحنن سيد ذلك العبد واطلقه وترك له الدين.
فخر العبد وسجد له قائلا يا سيد تمهل عليّ فاوفيك الجميع.
ولما خرج ذلك العبد وجد واحدا من العبيد رفقائه كان مديونا له بمئة دينار. فامسكه واخذ بعنقه قائلا أوفني ما لي عليك.